الخميـس 26 ربيـع الثانـى 1430 هـ 23 ابريل 2009 العدد 11104







فضاءات

اليوم العالمي للكتاب.. يوم شبه يتيم في الوطن العربي
تحتفل البشرية كل عام في مثل هذا اليوم بعيد الكتاب العالمي، وهو تقليد مستمر منذ عام 1923، حين أعلن الناشرون في كتالونيا (إسبانيا) عن تكريم ميغويل سيرفانتس الذي رحل في الثالث والعشرين من أبريل (نيسان) في العام نفسه.. وهو يصادف أيضا عيد القديس سان جورج، الذي اعتاد فيه الرجال إهداء الزهور إلى حبيباتهم.
«بيروت عاصمة عالمية للكتاب» بدءا من مساء اليوم
ابتداء من مساء اليوم وعلى مدار سنة كاملة ستكون «بيروت عاصمة عالمية للكتاب». وهي مناسبة رُصد لها مبلغ 8 ملايين دولار، وأسهمت فيها إلى جانب الدولة اللبنانية ودور النشر وهيئات المجتمع المدني 20 دولة أجنبية، لتنفيذ أكثر من 160 مشروعا، تهدف إلى تعزيز دور الكتاب وتشجيع القراءة. والتحدي الكبير الذي تواجهه
مصر تشارك في الاحتفال باليوم العالمي للكتاب
تشارك مصر دول العالم في الاحتفال باليوم العالمي للكتاب، والذي حددته منظمة التربية والثقافة والعلوم «اليونيسكو» يوم 23 أبريل من كل عام. وقال د.ناصر النصارى، رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب، إنه في إطار المشاركة المصرية في الاحتفال بهذا اليوم، فإن الهيئة ستحتفل بهذا الحدث على مدار ثلاثة أيام تبدأ
الشاعر السعودي أحمد الملا: الحداثة في السعودية ليست بحاجة إلى آباء
رغم رشاقة اللغة، ودقة المفردة التي يعبّر بها الشاعر السعودي أحمد الملا، صاحب المجموعات الشعرية المتميزة «ظل يتقصف»، «خفيف ومائل كنسيان» و«سهم يهمس باسمي»، وهي المجموعات التي توّجته شاعرا متميزا في قصيدة النثر، وفي النخبة الحداثية السعودية، فإن الشاعر الذي اشتغل مبكرا في النشاط الثقافي إعلاميا وإداريا
«الجمعية السعودية للقراءة» تجهل موعد «يوم الكتاب العالمي»
بينما تحتفل المراكز والجمعيات التي تسعى لنشر ثقافة القراءة في أنحاء العالم بـ«اليوم العالمي للكتاب وحقوق النشر والتأليف»، الذي يصادف سنويا الـ23 من شهر أبريل (نيسان)، كشفت الجمعية السعودية للقراءة عن عدم المعرفة بموعد هذا اليوم، على الرغم من كونها الجمعية الوحيدة المتخصصة في نشر ثقافة القراءة في السعودية،
مواضيع نشرت سابقا
انطلاق المشروع الكبير: «القدس عاصمة الثقافة العربية 2009»
لأجل عيني «زهرة المدائن» أكثر من 360 خطة و100 كتاب
الكتاب يتخفف من قيوده والروايات العالمية تستهوي مزاج المثقفين السعوديين
الرواية تتصدر قراءات المثقفين والكتّاب المصريين عام 2008
كتاب لبنانيون: أبحاث وشعر.. وظل درويش
أبحاث فكرية أولاً.. والشعر حاضر أيضا
هل ظلم العرب صموئيل هنتنغتون؟
الثقافة السعودية في عام 2008.. استقالة المثقفين
أحمد الدويحي: ننتظر حركة نقدية بعد الطفرة الروائية
مشروع لتحويل زائر المكتبة من «قارئ» إلى «كاتب»